مواضيع عن السلامة المرورية

إرشاد ونصيحة : تجنب الإرهاق أثناء السياقة تشهد الطرق حوادث سير بسبب غفوة سائقي السيارات أثناء القيادة، خصوصاً عندما يسافرون لمسافات طويلة.حيث أكدت نتائج تحقيقات حول عدد من حوادث السير أن سببها الرئيسي هو التعب والإرهاق، وهو لا يقتصر فقط على القيادة أثناء الليل بل خلال النهار أيضاً. ولتجاوز مخاطر التعب والإرهاق أثناء السياقة.. ينصح بالتالي : 1. التوقف عن القيادة بعد كل ثلاث ساعات وأخذ قسط من الراحة داخل السيارة أو خارجها. 2. المشي قليلاً وإستنشاق الهواء النقي، لأنه ينعش الجسد والروح ومفيد للتركيز. 3. تفادي مواصلة القيادة بعد الإستراحة إذا كنت لا تزال تشعر بالتعب. 4. التخلي عن المشروبات التي تتوفر على مادة الكافيين (كالقهوة، والشاي المشروبات الغازية خصوصاً الكولا) أو مواد منشطة أخرى, فرغم أنها تنشط دماغ الإنسان لبعض اللحظات إلا أن مفعولها يزول بسرعة وتكون درجات التعب أكبر من السابق. 5. ضرورة الحرص على بقاء أحد الأشخاص المرافقين للسائق يقظاً لمؤانسة السائق وحثه على الإستراحة في حال ظهور علامات التعب عليه. إرشاد ونصيحة : السيطرة على الغضب أثناء قيادة السيارة حياتنا اليومية مليئة بكثير من الأمور التي تدفعنا للتوتر والإنفعال بسبب الإزدحام أو الملوثات السمعية، فكل يوم نحن معرضون للإحتكاك مع أنواع مختلفة من الناس، والأمور التي تدفعنا للتوتر وترفع من حدة الغضب مجرد أمور عادية وغير مهمة. وأحيانا تكون أموراً بسيطة لا تساوى حدة الإنفعالات الناتجة عنها وذلك بسبب العجلة الدائمة التي نعاني منها للوصول دائماً في الموعد المحدد، وأزمات السير التي نواجهها وكثير من الأشياء التي قد تعترض طريقنا إلى العمل أو أي مكان آخر. لذلك ينبغي التعرف إلى الطرق التي قد تساعدنا في التخلص من حدة الغضب والإنفعال التي نشعر به دائماً عند قيادة السيارة. متسع من الوقت وذلك بالخروج باكراً وعدم الإنتظار والخروج متأخراً حتى تستمتع بوقتك فتحسن من مزاجك، حيث لا تضطر بالتسابق مع الآخرين للحاق بموعدك مما يؤدى بدوره لإرتفاع ضغط الدم وبالتالي الإنفعال أثناء القيادة. الهدوء غالباً ما نشتعل غيظا عندما يزاحمنا، بعض الأشخاص محاولين إعتراض طريقنا فنبدأ بالسب والصياح بطريقة لا نتمالك فيها أعصابنا ولكن ما رأيك بقليل من التغيير؟ كالإبتسام حتى ولم تكن من القلب أو التلويح بشكل ودي فذلك يشعرك بتحسن ويجعلك هادئاً و بارد الأعصاب. الإبتعاد عن المشاكل عندما يعترض طريقك شخص متهور يحاول إستفزازك وإخراجك عن هدوئك مثل المزاحمة فى الطريق مما يجعل المسافة قريبة جداً بينكم ليدفعك بالقيام بتصرف غير لائق, حاول إبعاد نظرك عنه وتجنبه قدر المستطاع بالتقليل من سرعة سياراتك وجعله يمر والإبتعاد عنه بحيث لا تصعد من حدة المشكلة فتؤدي إلى إصابات وحوادث. التقليل من إستخدام آلة التنبيه الكثير من قائدى السيارات يتجهون دائماً لإستخدم آلة التنبيه بالسيارة بصورة مفرطة مما يدفع قائدي السيارات المجاورة للإنزعاج والتوتر وتشتيت التركيز، فحاول بقدر الإمكان الحد منها وإستخدمها فى الحالات المناسبة الإبتعاد بقدر المستطاع في حال شعورك وتأكدك بأن الذي أمامك يشتعل غضباً حاول أن تترك مسافة أمان كافية بينك وبينه ودعه يتجاوز ويسرع كما يحب لتجنب المخاطر التي قد تنتج بسبب عدم تركيزه وتوتره العالي. التقليل من مسببات التشتيت وذلك بعدم إستعمال الهواتف المحمولة وكتابة الرسائل التي تشتت الإنتباه، وتجعلك غير مسيطر فهو يعتبر من الأشياء الممنوعة التي قد تؤدي إلى زيادة الحوادث ويدفع الآخرين للغضب بمجرد القيادة خلف هؤلاء الأشخاص. الإنتباه يجب الحرص والإنتباه أثناء القيادة للأشخاص الذين أمامك أو خلفك فقد يفاجئك بعضهم ببعض الأمور غير المتوقعة، لذلك يجب عليك تولي زمام الأمور ومحاولة التنبؤ بما قد ينتج عن غيرك وعدم الغضب من تصرفاتهم المفاجأة. معلومات من موقع الإدارة العامة للمرور بقلم الرائد مالله الصادري

اقرء المزيد

سلامة أبنائنا الطلبة مسؤولية الجميع

لا شك بأن الطلبة سيكونون رجال المستقبل، وبسواعدهم وبطاقاتهم يتحقق المستقبل الذي نريده ونأمله لبلدنا ، لذا أصبح لزاماً أن نتكاتف جمعياً في أن نجنب هذه الفئة من المجتمع كل ما يؤدي إلى تعطيل طاقاتهم ويحد من إمكانياتهم ويهدد سلامتهم سواء من الناحية الفكرية أو الصحية أو النفسية ، ولعل أهم ما يهدد سلامتهم هي الحوادث المرورية التي يذهب ضحيتها الأطفال ومن هم في سن المدرسة، حيث تبين الإحصائية الصادرة من شرطة عمان السلطانية لعام 2013م أن 94 حالة وفاة وقعت لأشخاص تراوحت أعمارهم من 0 - 15 سنة يمثلون ما نسبته 10% من مجموع حالات الوفيات ، كما أصيب العام الماضي 1386 شخصاً نفس الفئة العمرية، ويمثل ذلك العدد نسبة 13% من مجموع الإصابات التي نتجت عن الحوادث المرورية في ذلك العام. هذه الحالة تضعنا أمام مسؤولية الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلبة والطالبات الذين يستخدمون الطريق بشكل يومي طوال العام الدراسي، سواء كان الذي يستقلون الحافلات المدرسية أو الذين يذهبون مشياً على اقدامهم من وإلى المدرسة . إن هذه المسؤولية يجب أن يتكاتف المجتمع بشكل عام على ادائها، فهي لا تخص جهة واحدة وإنما هي جهات متكاملة، فالأسرة يتركز دورها في توعية أبنائها وتبصيرهم بالمخاطر أثناء استخدامهم للطريق وتعليمهم احترام قواعد وأنظمة المرور، وأهمية يقظتهم وانتباههم أثناء سيرهم في الطرقات ، كما يجب على المدرسة أن تعلمهم قواعد وأنظمة المرور، وكيفية عبور الطريق، والصعود والنزول بانتظام من الحافلة، والتأكيد على الطلبة بأهمية الأخذ بجوانب ومتطلبات السلامة المرورية ، كما يقع على عاتق سائقي الحافلات مراقبة الطلبة أثناء صعودهم ونزولهم للحافلة، وأثناء جلوسهم فيها وتنبيههم عن ممارسة السلوكيات الخطرة كإخراج الأيدي، والالتزام بهدوئهم في الحافلة ليصلوا إلى منازلهم سالمين . كما أن شرطة عمان السلطانية لم تغفل هذه الفئة من المجتمع ففي مطلع كل عام دراسي جديد يتم تسيير الدوريات بالقرب من المدراس للتأكد من انسيابية حركة المرور وعدم وجود ما يعكر صفو السلامة المرورية في تلك الأماكن، كما تنفذ إدارات المرور ومراكز الشرطة في جميع محافظات السلطنة محاضرات توعوية لأبنائنا الطلبة بالتعاون والتنسيق مع مدارسهم، بالإضافة إلى المدرسة المرورية للأطفال التي تستقبل عدد كبير من الطلبة في كل عام دراسي لتعليمهم قواعد السلامة المرورية التي تناسب سنهم، مثل تعريفهم بواقع المشكلة المرورية، وكيفية عبور الطريق بشكل آمن، وأهمية ربط حزام الأمان وأهمية الجلوس بهدوء داخل المركبة حتى لا ينشغل سائق المركبة بغير الطريق ، كما أن طلبة الثانوية تنظم لهم زيارة إلى معهد السلامة المرورية للتعرف على برامجه ومساهمته في جهود التوعية المرورية، بالإضافة إلى هذه الجهود هناك أيضا قافلة التوعية المرورية التي تجوب جميع محافظات السلطنة لتوعية أبنائنا الطلبة حيث تتكون هذه القافلة من ثلاث حافلات وهي عبارة عن قاعة محاضرات وقاعة عرض للأفلام التوعوية ، كما أن الحافلة الأخرى عبارة عن مكتبة تفاعليه يستطيع من خلاها الطالب أن يتصفح جميع موضوعات السلامة المرورية التي تناسب عمره . وهناك جهود كثيرة متنوعة تتبناها شرطة عمان السلطانية ليس هناك مجال لذكرها في هذا العمود. كل هذه الجهود التي تبذلها مختلف الجهات تسعى في المقام الأول للمحافظة على سلامة أبنائنا الطلبة فهم أمل عمان وبناة مستقبلها وعلينا كمجتمع سواء كان مؤسسات حكومية أو خاصة أو أفراد أن نحافظ عليهم ونجنبهم كل ما يهدد سلامتهم وليحفظ الله الجميع من كل مكروه . بقلم الرائد / خميس البطاشي موقع الإدارة العامة للمرور .

اقرء المزيد

كلمة شكر وتقدير

عندما نبحث عن كلمات شكر وتقدير للآخرين, فإن أجمل عبارات الشكر والتقدير لابدأن تسبق حروفنا وتنهي سطورنا معبرةً عن صدق المعاني النابعة من قلوبنا لهؤلاء تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي يمكن أن أقول فيها شكرا من القلب للقلب لأسرتي التي تقف معي دائماً لكي تشجعني وتقدم لي الدعم من أجل خدمة هذا البلد الطيب وردالجميل للأب الوالد والقائد المغوار مولاي السلطان قابوس الله يحفظة ورعاة ويحمية من كل شر ومكروة . شكراً لكل من ساهم معي في تنفيذ رحلتي سوء بالدعم المادي أو المعنوي . شكراً لوزراة الشؤون الرياضية الراعي الرسمي شكراً لشرطة عُمان السلطانية الراعي الرسمي شكراً لبنك صحار الراعي الذهبي وشكراًأيضاً للجهات التي شكراً لوزراة الخارجية بالتنسيق الخارجي وشكراً لسفارات السلطنة شكراً لوزارة السياحية بتقديمها منشورات عن السياحية الهئية العامة لأذاعة والتلفزيون أذاعة الشباب أذاعة الوصال جريدة الوطن صفحة أخبار عمان وهج الخليج وكلمة شكر وتقدير لطاقم المرافق سلطان بن سالم الرواحي أسماعيل بن محمد الشبيبي

اقرء المزيد

كلمة السلطان قابوس في 5 نوفمبر المجيد ليطمئن شعبة

كلمة جلالة السلطان المعظم حفظه الله إلى شعبه الوفي التي أدمعت أعيننا بطلته الكريمة والتي روت عمُان بأكملها حفظكم الله يا نبراس عمُان دمت لنا عزاً وفخرا يا سيدي قابوس https://www.youtube.com/watch?v=oOLa9wweX7Y

اقرء المزيد

تقرير عن الرحا ل خالد الشبيبي

تقرير عن الرحال خالد الشبيبي لدي وصوله دولة قطر الشقيقة أثناء رحلتة الوطنية بمناسبة العيد الوطني الرابع والأربعين المجيد
تقرير سعيد بن الذيب الهنائي تصوير سليمان بن مسلم اليزيدي من تلفزيون سلطنة عُمان .
http://www.youtube.com/watch?v=rEmpCRkcVEs

اقرء المزيد